© 2020 جميع الحقوق محفوظة لموقع الدكتور محمد العيسى

ما يسمى بالإسلام السياسي صعّدت من الصدام الحضاري بين الشرق والغرب.. وهو المسؤول عن جملة من أسباب ظاهرة الإسلاموفوبيا

06th December 2022

تعتبر أفكار ما يسمى بالإسلام السياسي من معيقات تحقيق المواطنة الشاملة بمقاصدها الداعية للتعايش وتعزيز اللحمة الوطنية حول العالم

06th December 2022

الهوية الدينية والهوية الوطنية تتكاملان ولا تتعارضان أخذا في الاعتبار مقاصد ديننا الحنيف الداعي للسلم والوئام والآمر بالوفاء والعهود والمواثيق وتأليف القلوب والموازنة بين المصالح والمفاسد

06th December 2022

 

نحتاج في عالمنا الواسع إلى حوار المواطنة الشاملة لأن هناك بعدا غائبا عن الكثير في تفاصيلها وتدخلاتها

06th December 2022

أفكار ما يسمى بالإسلام السياسي في طليعة عدد من أسباب ظاهرة الإسلاموفوبيا، حيث اختزلت الدين العظيم في هدف سياسي ضيق نسجت له رداء مزورا نسبته للإسلام

06th December 2021

خصصت وثيقة مكة المكرمة التي حظيت برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين ودعم بمبادرة كريمة من سمو ولي عهده الأمين في مادتها الثانية والعشرين سياقا مضيئا حول المواطنة الشاملة مؤكد في مادة خاصة بأهمية التمكين المشروع والكامل للمرأة بوصفه من مرتكزات المواطنة الشاملة

06th December 2021

يعاني عالمنا من عودة العنصرية بجاهليتها المقيتة وهي تتسلل لواذا، ليس في دول متأخرة ماديا بل في دول ترتقي بحسب تصنيفها السائد إلى العالم الأول وهذا التخلف الحضاري لم يلحق بالتقدم المادي المذهل

06th December 2021

 بناء على أهمية استيعاب وتفهم الفروقات الدستورية والقانونية والثقافية من الصعب أن نضع مسطرة واحدة ثم نقول للجميع هذا هو معنى المواطنة الشاملة وما سواه يعد خارج سياقها 

06th December 2021

المواطنة الشاملة هدف وطني وهدف عالمي يتطلب استيعاب تفاصيله كافة ومن ذلك مراعاة فروقه الدستورية والقانونية بحسب الحق السيادي بمنطقه الإيجابي في تشريعات وثقافة كل دولة مع اهمية احترام الجميع للقوانين والمبادئ والأعراف الدولية والقيم الإنسانية المشتركة

06th December 2021