4 -   

الحاخام الناشط في مجال الأديان يعترف بقيادة الدكتور العيسى، في العمود الافتتاحي بجريدة "عرب نيوز".

"في الفترة القصيرة التي قضاها على رأس رابطة العالم الإسلامي، أصبح العيسى يرمز إلى المملكة العربية السعودية الجديدة، التي انتقلت بجرأة إلى طليعة الجهود المبذولة لإرساء التفاهم والتعايش السلمي، والشراكات بين أديان العالم وثقافاته وشعوبه المختلفة."

"يتطلع المسلمون في جميع أنحاء العالم إلى مهد الإسلام لتلقي التعاليم، وعندما تُدين شخصيات مثل العيسى التصريحات التي تنكر الهولوكوست، وتحتضن علنًا قادة الديانات الأخرى في أوروبا أو الولايات المتحدة، فإنهم يقدمون مثالًا قويًا للمستقبل، وكذلك الحاضر. إن مثل هذه الأفعال تساند الغالبية العظمى من المعتدلين في البلدان الإسلامية، وتهمّش المتطرفين الذين دنست أفعالهم بشكل غير مبرر سمعة العقيدة النبيلة".

"قيادات مثل العيسى هم سفراء أصليون لمثل هذه الحملة العالمية. لتنعم المملكة العربية السعودية والمجتمع الدولي بوجودهم".