‏الإسلاموفوبيا ليست تهديدًا للمسلمين فحسب، بل خطرٌ يُهدِّد الإنسانية جمعاء، ويزرع الفرقة بين الأمم والمجتمعات.
‏وتُواصل رابطة العالم الإسلامي التصدِّي لها عبر حزمة من المبادرات الدولية الشاملة، في أبرز منصات التأثير الأممية والأكاديمية والإعلامية.