1- عنايةُ المكتبة الوطنية بفيينا بالمخطوطات والبوردات الإسلامية شاهدٌ على مستوى الوعي بنفائس التاريخ .

‏2- "بعضُ" المستشرقين أسهم في نشر الإرث الإسلاميّ، وأنصفَ مضامينه، ونَوَّه بحضارته.

‏3- جميعُ الأطروحات الاستشراقية "غير المنصفة" تلاشت في إرشيف النسيان، وبقي "الإنصاف" ماثلاً للجميع، يحكي سُنّةَ الخالق في هَيْمنة "حقيقته".

4- لا نخشى الاستشراق ولا نعاديه لـ"ذاته"؛ فنحن نثق في إرثنا، وهيمنة حقيقته، وندرك ثانيةً إنصافَ بعض المستشرقين، حيث قادهم لتسجيل الحقيقة.